الأحد، 3 ديسمبر 2017

 
 
 
 
 
 
 
 
تبا له ولروعته ...ولقلبى معه ...








 







فقد بات الوحيد بهذا الكون ...

الذى إذا بدات الحديث معه ...

لاأكتفى منه وقتها ... ولا أنتهى ... !!!

حتي ولو كان الحديث
 
{ صمتا } بيننا ... ... !!! !!! ))) )))
 
 
 









 إبراهيم عبد المنعم معوض


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق