قد تعديتي حدود الأمان
وأنساكي الزمان ما كان
فبتلك الأيام تاه فؤادنا
بين كان كان
نسيتي دموع الأحلام
أم أغرقتكي أكاذيب ألا كان
رعاكي فؤادي من بعيد
ذكرتكي بافراحي
أما أحزاني حفظتها أعيني
ما زلت 👀 👀
أتمنى هناكي ولم يتغير إحساسي
كوني لأجلي بخير حتى دون
مراعاتي ....
ناجح سعيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق