الاثنين، 9 أكتوبر 2017








عودي ...








عودي أيتها الشقية ...
ما زال جسدي يضج بالدماء...
ما زالت طعنات الرماح تقطع اوصالي ....
تسحق روحي بخنجر الغدر ...
عودي أيتها الأرض المقدسة...
طوقيني بذراعيك ،
اعيدي لي جذوري، حرريني من قبضة الجلاد...
و القدس تنادي أعيدوا مسرى رسولي ...
طهروه من الأجناس ، هناك خلف القضبان أسرى اغتالهم السجان ،
شحوب و بؤس ينتظرون القدر...














د. لينا عمرو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق