أعيش فيكَ ..
تفاصيل ملامح الروح ..
يا أنا ..
هذا الهدوء ما مر بي قبلاً ..
رغم أني _في ما ظننت_ أتنفس هدوء ..
لست أعير اهتماماً لما يدور حولي الآن ..
لست أسمع الأحاديث ..
يمر بي .. سين و عين و صاد ..
لست في شيء منهم أبداً ..
لا يروق لمسمعي شيء ..
إلا إن كان فيه من صوتك شيء ..
لا يلفت نظري شيء ..
إلا إن كان فيه منك شيء ..
هذا العمر استقام بلا تخطيط و لا ترتيب ..
استقرار مجنون ..
تنساب اللحظة ..
و أنا جِدُ مسرور ..
أعيش فيك بكل تفاصيل ملامح الروح ..
بلا حدود .. أنت أنا
ما تعودتك يوماً _ و يقيني _ و لن يكون ..
تفهميني ؟
و من يفهم غيرك أنا ؟
كم كنت أدرك الكبرياء قبلاً ..
و كم أن اليوم أنفي لا تطاله السماء بتواضع ..
( رضا مجنون )
لن أنهي هطل الحروف بغير إغفاءة و ضمة ..
أشتاق من روحي الآن الآن أن أشم ..
لا تسألي عن كم و كيف ..
أو اسألي .. أحتاج أعيد ..
إن ما أدركه حقاً أني أحبك ..
أحبك ..
أحبك أكثر من حبي لك بمدى ..
يا أنثاي التي لا تشبه كل النساء ..
و ليست ككل النساء ..
و لن تكون في شيء يوماً كالنساء ..
أناي الفريدة الصباح ..
مجنونتي الصغيرة ..
حكمة عمري الناضجة ..
أحبك ..
أحبك أكثر من حبي لك بمدى ..
يا روحي أنا ..
يا نرجسية الهبل .
تفاصيل ملامح الروح ..
يا أنا ..
هذا الهدوء ما مر بي قبلاً ..
رغم أني _في ما ظننت_ أتنفس هدوء ..
لست أعير اهتماماً لما يدور حولي الآن ..
لست أسمع الأحاديث ..
يمر بي .. سين و عين و صاد ..
لست في شيء منهم أبداً ..
لا يروق لمسمعي شيء ..
إلا إن كان فيه من صوتك شيء ..
لا يلفت نظري شيء ..
إلا إن كان فيه منك شيء ..
هذا العمر استقام بلا تخطيط و لا ترتيب ..
استقرار مجنون ..
تنساب اللحظة ..
و أنا جِدُ مسرور ..
أعيش فيك بكل تفاصيل ملامح الروح ..
بلا حدود .. أنت أنا
ما تعودتك يوماً _ و يقيني _ و لن يكون ..
تفهميني ؟
و من يفهم غيرك أنا ؟
كم كنت أدرك الكبرياء قبلاً ..
و كم أن اليوم أنفي لا تطاله السماء بتواضع ..
( رضا مجنون )
لن أنهي هطل الحروف بغير إغفاءة و ضمة ..
أشتاق من روحي الآن الآن أن أشم ..
لا تسألي عن كم و كيف ..
أو اسألي .. أحتاج أعيد ..
إن ما أدركه حقاً أني أحبك ..
أحبك ..
أحبك أكثر من حبي لك بمدى ..
يا أنثاي التي لا تشبه كل النساء ..
و ليست ككل النساء ..
و لن تكون في شيء يوماً كالنساء ..
أناي الفريدة الصباح ..
مجنونتي الصغيرة ..
حكمة عمري الناضجة ..
أحبك ..
أحبك أكثر من حبي لك بمدى ..
يا روحي أنا ..
يا نرجسية الهبل .
Hamza Jomaa
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق