على درب
من آمال موقدة
أسير..
رغم انطفاء بي
لا زلت أنير..
أمسك بقلبي خشية شوق
كي لا يطير..
أجافي نفسي علها
لا تبالي
لكنها أرهقتني
و رمتني
إلى حيرة
و بئس مصير..
لا الأشواق مسموح لها
أن تحيا كما كانت
و لا نبضة خافق
تجمد فيه
الصهير..
ألا يا روح تناسي
ابتسامات
كم كان مداها
قصير..
أتعبنا التغرب
و ما لنا في وحدة
حلت بنا
من نصير.....
....نشوة....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق