أنا لما أريد أن
أصبح عليك
أحب أن يسمعني
الجميع عندما
أقول :
صباح الخير ياحبيبتي
كما أحب
أن يراني الجميع
وأنا ألوح بيدي
وأنت في نافذة
غرفتك ظاهرة
للعيان ...!
فأنا أحبهم أن يرُوك
حتى يتأكدوا أنك تنتظريني
في ساعة مبكرة
من الصباح ...
كما أنهم لا بدّ أن يعرفوا
أنها ليست طريقي
فقط أمر من هناك
لأنك موجودة في ذلك
الزقاق ....
عثمان الجزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق