تستدرجني همساتك
إلى تلك اللحظات الرائعة
المرتسمة في مخيلتي
كأزهار الربيع على أرض
روحك الطيبة ..
ينتشي فؤادي بعبق أريجها المنتشر
عبر كل مسارات تجولك بداخل
الروح ...التي انت سيدتها ..
ياحبيبة القلب ...
كم أنا أحبك ...!!
عثمان الجزائري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق