أترى--مضى الوقت
ولم أعد أجد لك أي عذر
كنت عالقة بمنتصف الطريق
بدوامة بين البقاءاء والرحيل
أليوم أتخذت القرار لا رجوع
به أبدا---ابدا
القلب مل كل المحاولات من قبل
والخوف الذي كان يمسك بقلبي
كدمية يفككها الى أشلاء
ثم يبعثرها كطفل عابث
وتضيع ألأمنيات
بين أبتعاد وعدم سلام ولا كلام
وغياب و أستخفاف---
ألأن لم تعد هناك أحلام تجمعنا--ولا أمنيات
الان أنتهت كل ألأمنيات
حزفت ما تبقى من عطرك وذكرياتك بقلبي
وها أنا أمضي اليوم بلا وداع
فقط كانت حروف
وكلمات خطتها يدي
بأيعاز من قلبي وروحي-----------------بقلمي------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق