تركت ُ روحي..كي تكون َمعك
فإني..أهواكَ.! .. فكيف أقنعك
عزلت ُعن الوجود..كي أنال َرضاكَ
و...إني والله لن أضيعك
وشقيتُ في شوقي و..وجدٌ....هزني
و ا نخفضتُ أنا.....كي أرفعك
آهٍ لو تدري كم أهواك َ
وكيف دعائي أنّى حللت َ يتبعك
هاك َقلبي..حبي...و وجداني....
وعمري هديةٌ .... إن كان ذاكَ ينفعك
قد صرت ُمعكَ..وماعدت ُمعي
ومهجتي غادرت لتسكن أضلعك
إ ن كان اسمي يعنيكً ...لربما
فان جنوني بكَ يزداد ...معك
حري ٌ بي أن أدمن َ...وصالك َ
ياحبيبا..نادراً....بحقٍ....ما أروعك
بقلمي أنا..أميرة عبد القادر دبل
صباح الثلاثاء
٢٤ / ٧ / ٢٠١٨ م
Antakya
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق