كم الآهات تسألني...
هل يثور الغضب من عشقها اذا تناست قبلاتي
وقد تسحقني ضربات من همسها اذا تمادت دقاتي
يا جنون العشق اذا سطرت الاقلام ذكراها ان غادرت اشتياقي....
وناولتها السطور من ثنايا رواياتي و حطمت اشواقي
عرفتها في اللحظات تشاغل الحبر عند منابع افكاري
تذكرني بالضحكات و تنساني اذا الحزن عانق وجداني
أيا جمال السماء فيك زرقتها في سحابا تقطر دمع آهاتي
أيا جمالا يشعل العشق عند نظرات عيناك و يعيد انشغالي..
الاهات تسألني..
عمر حبية.... بوحات امل...Omar Hebbieh..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق