يومها....
لم اكن بذلك الذكاء
لكي افهم كل ما قلتيه لي وانت صامتة
في محراب الوداع
يومها......
كنت ثملا في طقوس السراب الذي يبعدني عن اهدابك في
كل لحظة
يومها......
لم يخطر ببالي ان ضفاءرك الشقراء لن تلامس يداي مرة اخرى
وانك ستدفنين في قلبي.
ahmad alali
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق