السبت، 17 نوفمبر 2018

قطيع أحزاني ( بقلم : ن.ع)

قطيع أحزاني
هائم على روحه
بعد أن أودعته أنثى من غيم
لنجمة تسكن في السماء قبل ان أولد
لم أر في يدها نايا
كان صوتها يشي بعناق
وصمتها في المدى
ينبئ عن ولادة متأخرة لبنات العيون
لم يتبقى سوى صوت
يشبهها
وبسمة ظلّت طريقها لقلب الغيمة
السماء تسكب محارها الآن
الآن....

ن.ع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق