وفي سرهذا الليل
شهقة اخرى
لليالي الشمال الحزينة
تسائلني بطعنتها
وراء مجاهل الازورد
مبتلة بالاشعار والنار
والندى والكادي
يد تلوح فوق
اعتاب الضباب
ودمعة القصيدة
تسافر بغير حقائب
اضم الحزن
واغيب في ضباب الغد
وك زهرة مبتلة عيناي
بالشمس الغربية
-بسمة قدر-
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق