تهيأ لي ، على حين غرة ، أننا نعيش في كون خال من كل قيد ، لاسادة ولاعبيد ، لاحقوق للرجال عن حقوق المرأة تزيد..
ولاظلم للطفولة..ولا إهمال للوليد..
لاهجرة ولامهجرين ولاتشريد..
وكلما دعت الحاجة..نغير النشيد..
أو ربما لا نحتاج نشيد..
حتى لتبدو لي..الحياة رسمت بلوحة فنان..طابعها تجريد..وتجديد..لكل واقع معاند..عنيد..
لنصحو على عالم مختلف..متغير.. فريد...؟؟!
بقلمي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق