يااا رباه!
كيف ينساه؟
كيف يُعمي البصر
فلا يراه؟
كيف يمحو المدى
والكل أشباه؟
والحروف تحرقه
تنادي أوااه؟
والريح تحمل
في الأثير لب سناه؟
قد كان للقلب قلب
قد كان كل سلواه
أقصى الجميع عنه
ووحده أدناه
رباه داخل الروح...
الروح أعطاه
وها هو قد مضى
ما عاد يلقاه
ما عاد يغمض جفنا
كيف ينساه؟....رائدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق