غابت كما ضحكة زهرة
تلقي بنبضها في اليم
لا شيء في سلة حزني سوى صورة قديمة لها
الصورة تبتسم لروحي كلما ناظرتها
تخفي لونها الزهري في عيني
يسكنها ظلال الحكاية
لا شيء يبقى سوى
رعشة أصابعي
وومضة
تبقيان العدسة في لحظة حنين...
نصرالله عويمرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق