#هاتف
كم أحب هذا الهاتف !
إنه مبدع في نقل العواطف
إني لست أمام عينيه ولكن
بصوتي أرسل شوقي الجارف
أنا اكثر حرية معه ببعدي
امام عينيه أبدو كطفل خائف
شكرا لهذه الآلة الصغيرة
تعطيني الدنيا عندما أهاتف
ورغم بعد المسافة يا حبيبي
ادرك إن قلبي مخطوف .. وانت الخاطف.
#بقلمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق