في صحرائي ذاكرة
تنمو على بقايا لقاء أنيق
تسافر في الأماكن
بحْثاً عن حكايا المطر
عن ترانيم فرح عتيق
كان يغني لي وحدي
أنا في حبك تعلمت
أن أغادر من صمتي
وآتيك بشوق الأرض للمطر
والشعر ينساب
عبر سراديب الغربة
يلهث خلفك
يرسم أحلاماً فيك
ويخرج من دائرة الضوء
ألا تعلمي ؟
لك وحدك
أفتح نافذة الروح
وحين أبحث عني
فلا أجد بـ قلبي غير نبضك
ساحرة أنت
طاغية
ومجنونة
وكم من نجوم
تدعوك الى موعد
عند مرافئ الحنين .!!
ن.ع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق