لقد وأد فؤادي
ودفنه حيا"
في مقبرة
الحنين طوال الحياة
كان لايزال غضا"
طريا"
في أول أيام ربيعه
بعدأن عاش
الخرررررررريف
لأعوام وأعوام
لم يرحم قلبي
الذي كان قد
تفتقت براعم الأمل
فيه لتوهاااااا..
بعدأن كان قد
تصحر.....
وتراكمت فيه
0
الكثبان......
حرقه...حرقا"
ونثر رماده
مع الرياح المسافرات
لوعة قلب..
بقلمي:وردة حسن البكو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق