وكم امتطيت جواد حزنى
وكم امتطيت جواد حزنى
وحروفى تعبت منه ومنى
خبأت وجعى الذى يسكن دربى
وطويته عنى وعن وجدى
لكن ويح قلبى عندما ينفجر
بركان دمعى ويغرق به ثغرى
فتبوح قصائدى وأشعارى
بما يجيش به صدرى
عجبا لحروفى تأتى تارة
حلما أملا وتارة كل الألم
هكذا بحور شعرى
أمواج تعلو امواج
الى ان تجد مرسى
لتهدأ وترى النجوم وقمرى
Soso Agha
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق