خطواتك طرقت مني الروح
رفرفت فوق لساني
ترجوه أن يبوح
ولساني عنيد
أغلق بوابته
وأصر على الكتمان
ببوحه يهان
قلبه العنيد
يثقبه العلو
منك والهجران
وهو يرمم التلف
يخيط الأجزاء
حبك عناء
مهزومة خيوطي
مقطوعة الرجاء
تعلو وتدنو
كأنها أمواج
بأنفاسك تهتاج
لتجتاحني اليك
وتلقيني بعينيك
مستسلمة وحيدة
مهزومة المرافئ
لكنني سعيدة....رائدة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق