أُحِبُّكِ لِيَوْمَ يَبْعَثُون....!!
في كلِّ حُبٍّ يأتِ ليْ …
كَيْفَ أُحِبُّكِ… ؟
أْأُحِبُّكِ بأسمِ المَطر… ؟
وأرضىَ بِ ناي غيابك
جثّةً.
أمْ أُحِبُّكِ بأسمِ البَحرَ… ؟
أُبَكِي
صدى صَوتكِ يسبُّح إنبلاجات ٍ بي خَمْرٍ
حَقاً نَحنُ غُرَباء في أحضانها ،لا يقرأنَ ألاّ العَرَاءْ… .!
أذاً هنالك حياة بدنيا الفناء… .
ماجد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق