كلا
لا أراقبك ،،
لاطمان عليكِ
ليست تلك نظراتي
من تهرب مني تشتاق اليكِ
متمردةٌ هي نبضاتي ،، نعم
حين تناديكِ
لستُ مسؤولاً عن أشواقي
إن أعلنت عصياناً
و رفعت راية الحنين بأراضيكِ
كلا سيدتي
لم أرسل الروح لتراضيكِ
همساتي هاربةٌ ايضاً
حملتها أوراقٌ عاشقةٌ
و مضت مع النسمات لتغريكِ
كلا سيدتي
اعلن براءتي
من تمرد الاشواق
حين تأتيكِ
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق