وكأنك الشبيه لروحي التي انهكتها رحلة البحث عن الانيس... وكأنك النور لظلمات قلبي الذي اوجعته خيبات القدر... وكأنك النسيم العليل لصيفٍ حار اكتسى مشاعري لسنوات طويلة...
فهل تبقى بجواري؟!! ، تزيل تجاعيد مشاعري... وتحيي احاسيسٍ كنت اظنها يوما مندثرة... وهل تلقي ببذور اهتمامك في ارضي القاحلة لتنبت الرياحين وازهار الياسمين فتعطر حياتي باسمك الخالد ابد الدهر؟!!..
#هبةحامد#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق