الجمعة، 16 فبراير 2018

Heba hamed

وكأنك الشبيه لروحي التي انهكتها رحلة البحث عن الانيس... وكأنك النور  لظلمات قلبي الذي اوجعته خيبات القدر... وكأنك النسيم العليل لصيفٍ حار اكتسى مشاعري لسنوات طويلة...
فهل تبقى بجواري؟!! ، تزيل تجاعيد مشاعري... وتحيي احاسيسٍ كنت اظنها يوما مندثرة... وهل تلقي ببذور اهتمامك في ارضي القاحلة لتنبت الرياحين وازهار الياسمين فتعطر حياتي باسمك الخالد  ابد الدهر؟!!..
#هبةحامد#

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق