على ضفة الحنين تركت رسالة.... ما بال الحبيب قد جفا.. ؟!...
فكتبت لها على وجه صباح وسيم و الدنيا عيد....
إن هي إلا حالة كبرياء عابرة سرعان ما قهرها إبتسام الشوق على صدر الآفاق و بددتها فكرة المساء ببرهان الذكرى الأنيقة....
بالألف ما أروعك و بالباء بينك و بين الحياة سرها و بالجيم أنت جميلة و بكل دلع الأيام ... على كفك تحط قصيدة و منه تطير حمامة ...
و لمغزاك نعمة من قاموس البهجة تتلى على روحي في كل حين...
## الصغير##
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق