رتبت الحلم مع أقرانه في خزانة المدى و أوقدت لبراءته قصيدة القمر... و عدت من ليلي إلي عائدا من سفر الشعر و مدائن الحب المترامية الضواحي على روحك المزهرة....
لا زلت أرى بحيرات الذكريات الزرقاء خلف يدي و يدك عذبة كما طهرتها عينك أول مرة بنظرة سحاب... و شربنا منها معا عمق اللقاء...
تعالي لا تتعالي فهذا الصباح يريدك و تواضع الحياة يقلدك على حافة الحنين...
## الصغير##
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق