أردت رؤية العالم خارج قوقعة البساطة والرتابة التي كنت أعيشها
ولكن صخب الغربة إغتصب برائتي
وهتك عذرية مشاعري
أستجدي نشوة الحياة ..كبائعة الهوى
على رصيف الميناء
عائد الى وطني .... مع نفس الحقيبة التى خرجت بها
ولكنها مليئة بخيباتي وجرعات ألامي
وبقية روح وبضع جسد
توليب#
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق