أيلول يمضي
دون أن يبتلّ ذيله
والأنثى التي
سكبت عطرها في حجري
ذات شتاء
أحالها الشوق ياسمينة
....
الغيمة التي وعدت قلبي
بالقطرات كتبت لي
أحبك ظمآنا
كي أحفل بريّك
....
رفاق حارتي الأولى
أوجعوا الغيمة حين رددوا
أمطري وزيدي
...
بيتنا المصنوع
من القش والطين
وبقايا الحكايات
وحده من تحمل النتائج ...
نصرالله عويمرات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق