و كيفََ أنساكَ
إن إدّعيتُ إنّها أمنيتي
و كيفَ اتجاهلكَ
و طيفكَ المشاكس
يتجوّل بأرجاءِ ذاكرتي
كيفَ اهربُ من بحرٍ هواكَ
و قد احاطَ بجزيرتي
هبني اغمضتُ عيني
كي لا أراكَ
فكيفَ امحو ملامحكَ
من جدرانِ مخيلتي
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
صلاح الشاعر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق