على سبورة قدري كتبتك شعراً
وديواناً على صفحات القلب
عيناك شعار لسردي
وملامحك سر جمال البلاغة
ماضيك مازال مبنياً على المحبة
وحاضرك يرغب بضمة من طبق الورد الجوري
أتعلم؟؟
بالرغم من أن قلبي حرف علة
يهوى السكون ولايقبل بالشدة أو بانكسارات الكلام
لكن جرني الحنين وكسرني بطيفك
ماعدت أبالي بالحروف جميعها
يكفيني حرفان لأعلن بهما ثورتي
لأنك مازلت المستثنى بروحي.
دعد بيطار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق