يا جراح تربعت على
سويدات قلبي
حتى نخرت جسدي والعظام
امضي في طريقي
وعلى دربي
وما ارى الا الام
تلها الام
تحلق روحي في
السماء حائرة
كأنها تبحث عن مكان
تجد فيه حب واوئام
كما الضمئان الذي
يبحث عن قطرة
من ماء فيشربها
فيعود كما كان
ضمئان
فانظر بامي عيني
فلا اجد الا حطام
يله حطام
فارى حياتي التي احيا
كانها كوم من ركام
لعلي يوم الملم
ما تبقى من حطامي
فابني بها صرح
تعتله روحي واحلق
مهاجر الى مكان
اجد فيه
احلام
ب قلمي ايوب العبد
لعلي اجد
ڪــــروب ادبــا۽ وشـﻋـــــرا۽ . أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هي دونية المتعالي
الأحد، 20 يناير 2019
ياجراح تربعت ( بقلم : ايوب العيد )
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق