لَعلني أغفرُ
وأسَامح
ولكَن لن أنسى
وأعودُ من
جَديد أثق
وأصُافح
وربُما تَجدُني
أمامُكَ
ناظرة ولكن
نظراتيَ ليس
تلك التي كانت
تهمسُ بها
الجوارح
واذا غازلتَ
امرأةٌ
غَيريَ لم أعُد تلك
الطفلةٌ الغيورة
وجنونها جامح
لم أعد أهتم
صَدقني
فقد أرداني
هَجرُكَ
صَريعةٌ أطالح
أنسَتني قَسوتُكَ
كُل وِد ولم
يتوسدُ. ثنايا قَلبيَ
الأن سِوا الحِقد
وبقايا من
أنين في
حروفيَ واضح
بقلمي ... حطام القيسي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق