تسألنى أين أشعارك ؟
و تقول : منذ ألف عام
لم أشتم رحيق أزهارك
كلماتك سيدى ينبوع ماء
أرتوى منها حين
تصب بها أنهارك
و تارة أكتوى بها حين
تلقى فيها جمر نيرانك
حرفك سيدى و إن كان خاويا
و إن كان فارغا
فأنا أقرأ بين طياته أسرارك
بالله عليك دلنى
أين لآلئ قصائدك
و بواكير ثمارك
و أين أشعارك ؟
#بقلمى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق