ياحبيبة العمر
لقد إكتشفت
أن الدنيا سجّال
بين كل لحظاتها
بحيث بين كل لحظة
فرح وأخرى تفرق بينهما
لحظات ألم ، إرهاق ، تعب
تيه ...!
يأخذنا هذا التيه إلى هناك
حيث تكون الروح ممزقة
معدومة حدّ الإنسلاخ
ياحبيبة العمر
ويارفيقتي مع التيه
بربك لماذا نحن هكذا ..؟
لماذا تأتينا لحظات الفرح
متقطعة...! وبعيدة ...!
بل لماذا الأشياء الجميلة
تأتينا متأخرة إلى حد
لا يطاق ...!
نقطة نهاية ...!
عثمان الجزائري
ڪــــروب ادبــا۽ وشـﻋـــــرا۽ . أن نكون ودودين مع من يكرهوننا وقساة مع من يحبوننا، تلك هي دونية المتعالي
الجمعة، 17 أغسطس 2018
ياحبيبة العمر ( بقلم : عثمان الجزائري )
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق