و تستيقظ ذكراك بداخلي فجأة دون سابق نسيم... و أنا المتعب تحت ظل الذكريات أراوغ الشوق بكذبة النسيان....
ليس في وسعي أن أفعل شيئا سوى أن أكون بيتا متميزا دامعا في قصيدة تشبهك من بحر الماضي و وزن الوجع تطاردها كلما عاد المساء قافية الحنين....
## الصغير ##
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق