و أنت تكتب عن الحب في زمان و مكان يتنكر أهلهما للحب.... و يؤمنون ببعض الحب و يكفرون ببعض... و يهللون لبعض الحب و ينكرون و ينبذون بعض... تشعر و كأنك نبي غابر يدعو قومه لترك الأوثان و عبادة الرحمن بكل ما تعنيه الكلمة من قسوة و مرارة و معاناة و اضطهاد و قمع و تجاهل و نبذ مرير مرير....
## الصغير##
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق