أنهار من عسل حلو المذاق
تنساب من غزالتي گترياق
كلما أنهل منه أعود أشتاق
تصعد بي محلقٱإلى الآفاق
كأن عشقها سما بي للبراق
فريد بعالم وكوني لي راق
ودونت أسمك بكل الأوراق
وتمنيت ألا يشق بيننافراق
آااه لو علمتي بأني أو ربما
أدركيني أوقات غيثي
ومتي يثمر عاشقٱ متيما
بالذكريات صرت منسي
سلي الروح والجسد عندما
ينهلا من حصاد حرثي
فلن تعودي بفاه الي مكمما
تأكدت انى ثبت غرثي
وما عدت يومٱعاشق حالما
وآه من غيم شل طرفي
ألقاني بغيابات جب مظلما
أحان الآن موعد نسفي
لست ادري أم أنني متوهما
بقلمي فارس صلاح الدين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق