وعلى مشارف الصباح
بقي الانتظار
على ناصية الأفق
يبتهل حضورك
يناجي باكورة نور يسري
تشتهيي عينيّ اقتطافه
عانقت طيفك
وأودعته قصيدة صباح
قوافيها لآلئ ابتسامتك
ولحنها لجين جبينك
تُسائلك
أنى لي إنكسار غيمة الغياب العنيدة ؟
وهل لفرحة اللقاء
إشراقات جديدة
#مرڤت_البربري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق