مَن مُجـيبٌ عن سؤالي
إنَّـني في الــردِّ حـــــائرْ
كيف يغدو الغَـــدرُ دأبـــاً
عندَ هــاتـيكَ الضمـــائـرْ
قدْ زرعـــت الخيرَ دهــراً
علَّـــني ألقى البشـــائرْ
حنظلاً كــــان قــطـــافي
و ســـــهاماً و خــــناجِــرْ
فتَـــراني اليــوم وَيـْـــحِي
كَمُــــجيــرٍ أمَّ عـــــــــامِرْ
طارق حمزة...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق