السبت، 1 سبتمبر 2018

كلما حل موسم عتابك (بقلم : الصغير )

كلما حل موسم عتابك ترجيت كبريائي في لحظة تنازل أحتاجها للرفق بك... و  قطفت من روضة أنوثتك زهورا تشبهك تفوح بعبير معناك و أهديتها لرجولتي كي تهدأ في رحاب ثورتك...

ثم على حين غرة احتضنتك... فإذا بي عائد من حضنك و على قلبي راية كبرياء جديدة يدللها إعجابك... و على صدري أوسمة رجولة من بديع اعترافك و أسرار رضاك... 

## الصغير##

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق