كلما حل موسم عتابك ترجيت كبريائي في لحظة تنازل أحتاجها للرفق بك... و قطفت من روضة أنوثتك زهورا تشبهك تفوح بعبير معناك و أهديتها لرجولتي كي تهدأ في رحاب ثورتك...
ثم على حين غرة احتضنتك... فإذا بي عائد من حضنك و على قلبي راية كبرياء جديدة يدللها إعجابك... و على صدري أوسمة رجولة من بديع اعترافك و أسرار رضاك...
## الصغير##
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق