ركبتُ موج الهوى
ظننتُ أنني ماهرُ
فلطمني بعد ما ارتوى
فكان لقلبي ناحيرُ
يا موجُ عشنا سوى
فلما انت لي غادرُ
ام انني دون المستوى
ام انني عاشقُُ عابرُ
فأنا الذي قلبي هوى
فكنت لقلبي كاسرُ
كنت لي طبيبُُ وداوى
فأصبحت لحُبي مُنكرُ
فانت من لقلبي كوى
فلن اكون لك غافرُ
ايوب العبد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق