الثلاثاء، 17 أبريل 2018

السَيفُ والمُناظَرَة

.....السَيفُ والمُناظَرَة.....

أوقِد....
شُموعَ الإِشتياقِ...
فَأَزهارَ...
العِشقِ قادِمَة...
إِسۡقِها...
أَعۡذَبَ القَطراتِ...
فَنسَماتَ...
الرياحِ ساهِرة....
لاتَلتفتۡ....
خَلفَ الكِذِب...
فالصِدقَ له أَلفَ....
سَيفٍ ومُناظرة....
وكُن....
جَميلَ الروحِ......
فالدُنيا لك أو لغيرك ....
لن تكون خالده.....
وقِفۡ كالبنيانَ...
لا هَدمٌ ولا مُلايَنَهۡ...
ولا تَتَعجلَ الكَلامَ.....
وتُربِكُ الآتية ....
فأَنا شاعرة...
أَتكلمُ بالِحكمةٍ...
ولَلظلمِ مُقاتِلة...
لا أَلتَفِتُ لِلوراءِ....
وهُناكَ قُلوبٌ لي....
ليستۡ بِهاويه....
واحذر... لا
تُحاولَ أَن تُغضبَ...
أََشعاري وأََحرُفي...
فالقَلمُ هو خَيرُ....
رفيقٍ لِلمُساجَلة....
وَسَتَبقى روحي....
لَلهدوءِ والصَمتِ...
حاضِرَة....
لا تَغيبُ.....
إِلا بإذنِ رَبها.....
وهي فَرحة....
----بقلمي---
...سهاد حقي الأعرجي...
17/4/2018
الثلاثاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق