وأشتهيكَ ضلّ وسادة،
قبل أن تبلْها دمعة...
فأسرقُ من محطاتِ فرحي
خاطرة ذكرى..
فأستفيقُ على صوتِ قطارٌ
مغادرٌ ينعى...
هنا نرجس ٌ زرعناه ونجما
هنا قصيدة بالشوقِ حبلى
ومفاتيح ٌ لأبواب لم تغلق،
باتت ثكلى...
كالوشم ِ نقشوك واختاروا
سماءا بلون الكرى..
فأن تبت منك ساعة
عشتُ بهواك باقي الدهرا
الهانئhttps://m.facebook.com/groups/1826577707599296
قبل أن تبلْها دمعة...
فأسرقُ من محطاتِ فرحي
خاطرة ذكرى..
فأستفيقُ على صوتِ قطارٌ
مغادرٌ ينعى...
هنا نرجس ٌ زرعناه ونجما
هنا قصيدة بالشوقِ حبلى
ومفاتيح ٌ لأبواب لم تغلق،
باتت ثكلى...
كالوشم ِ نقشوك واختاروا
سماءا بلون الكرى..
فأن تبت منك ساعة
عشتُ بهواك باقي الدهرا
الهانئhttps://m.facebook.com/groups/1826577707599296
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق