سأقرئها مرات..
شوقتني الكلمات
وتعلمت ، أن الشقاء
ليس عمرا
وأن امسى دهرا
وأن البقاء ذكرى حلم
وخانات الورد حتى أن أزدهرت
ياسمينا
ونرجسا
وزنبقا
ستبحثُ عن شمس ٍ لا تغيب !
عن عناوين الأغتراب
لن يظللها ..ألا
ظل أنسان
ترقص على خطوته
الأزهارُ ثكلى
ويدور الكون معه
في كلِ دورة ..
الهانئ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق