حين يلتحفني برد
المساءات
أشعر بصقيع في
عيوني
فقد احتضن جفنها
نور الحياة
فذهب دفؤها
وذاب حلمها
كم أحتاجك سيدي
كم أنتظر عينيك
لتحتويني
ولتضمني بدفء
كفوفهأ
بلمسة لها مذاق
لتكون نور الحياة
لعيوني
نادية مصطفى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق