الأحد، 14 أكتوبر 2018

رغم الألام ( بقلم :ايوب العيد )

رغم الالام لكنني تراني
امام الناس ضاحكا ومبتسما
ترى دموعا على خدي سألت كأنها نارُُ
وفي خلجات قلبي حمما
كلما تذكرت الحبيب الذي
كنت له وافياً
فلم يزدني ذاك الوفاء
الا نقما
فأصبحت اعيش دونما قلب واضحت حياتي
كلها حطما
يأيها الحبيب الذي قتلتني
سيأتي اليوم الذي تصبح
فيه نادما
ب قلمي ايوب العبد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق