الأربعاء، 11 أبريل 2018

تاملات

تأملات سفرٌ لم يكن
________

يباتُ النبضُ
وجعا جميلا !
يوقظني كلما متُ ..
وبينما يكون القدر مشغولا ،
ترسمني دوائر عيناك ِ
قدرا...
لأستفيق من غيبوبة
الصباح
وبين ظلوعي مدينة  حنين
ومساء..
وبعد بُعد الوجع
واللقاء
أستعيد عافية الموت
لأحيى بغباء

الهانئhttps://m.facebook.com/groups/1826577707599296

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق