السبت، 14 أبريل 2018

وفي غيابك

وفي غيابك
أطفأت قناديلي
جف الزيت
من سراج انتظاري
واهترأ متكئي
حتى عروق الزيزفون
تعرت ..وغادرها
آااااخر حسون !!!
في رحيلك المضني
ماعاد يهم ..
لافرق بين
أكون ..أو ﻻ أكون !!!
"هنا"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق