في دربك
لست الوحيدة..
و أنا على ذلك
جد أكيدة..
كثيرات لون حياتك
لكن ألواني
كانت الفريدة..
كثيرات عبرن
خطوط يدك
لكن كفك
بمصافحتي
كم كانت سعيدة..
كل الكلام نحوك
مضى
حملته تنهيدة..
لكنك لا زلت جاهلآ
طباعي
و كأنك نسيت أني
متثاقلة الخطا
نحو دربك
متماسكة النفس
شديدة..
لا أرتضي ودآ
متقلب الهوى
نسماته عديدة..
أنأى عنك و أنأى ؛
مهما حملتك إلي
أفكاري
سأظل البعيدة..
لا شيء يغيرني
حتى و إن طال بي
العمر
ستظل تناديني :
" أن اصفحي
يا عنيدة.."
....نشوة....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق