حديث مابعد منتصف الليل
لقَــــاء طيفـــك
بعد منتصف الليل....
كعادتي تبدأ قصتي معك ...
هو موعد معك فرض قهرا...!
مع هدوء الليل ....
الذي يجبرني على التحدث إليك ...
أخفي عواطفي تحت اللحاف ...
أتوسد طيفك ...
تتعانق الأرواح ...في تناسق رباني ...
تمتلىء الغرفة برائحة عطرك ...
مملوء أنا بالحنين أليك ...!
فبعد منتصف الليل ...
تنزل عليّ لحظات العشق ...
تحمل في ثناياها كل ذكريات الحديث الليلي معك ...
أنا أتذكره ....بالفاصلة ...بالنقطة ...
كم أنا ممتن إلى لحظة ...
مابعد منتصف الليل ...!
فغيثها ينزل عليّ بسخاء لحظات العشق ....
التي تكون بيننا ...
وأنت تضحكين ...
وأنت تتدللين ...
وأنت تقولينها بحياء ...أحبك ..!
تخرج من شفتيك كوثيقة بطابع رسمي ...
بطلة أحلامي أنت...
ياحبيبة الروح ...
ياحبيبة العمر ...
إذا نظرت في عينيك ...
أذوب ...
أغوص في عمق روحك الطاهرة ...
حد الموت ...
وحضنك يحييني بعد الموت ...
لأن إلتحام الأرواح هو الحياة ...
عثمان إبراهيم
لقَــــاء طيفـــك
بعد منتصف الليل....
كعادتي تبدأ قصتي معك ...
هو موعد معك فرض قهرا...!
مع هدوء الليل ....
الذي يجبرني على التحدث إليك ...
أخفي عواطفي تحت اللحاف ...
أتوسد طيفك ...
تتعانق الأرواح ...في تناسق رباني ...
تمتلىء الغرفة برائحة عطرك ...
مملوء أنا بالحنين أليك ...!
فبعد منتصف الليل ...
تنزل عليّ لحظات العشق ...
تحمل في ثناياها كل ذكريات الحديث الليلي معك ...
أنا أتذكره ....بالفاصلة ...بالنقطة ...
كم أنا ممتن إلى لحظة ...
مابعد منتصف الليل ...!
فغيثها ينزل عليّ بسخاء لحظات العشق ....
التي تكون بيننا ...
وأنت تضحكين ...
وأنت تتدللين ...
وأنت تقولينها بحياء ...أحبك ..!
تخرج من شفتيك كوثيقة بطابع رسمي ...
بطلة أحلامي أنت...
ياحبيبة الروح ...
ياحبيبة العمر ...
إذا نظرت في عينيك ...
أذوب ...
أغوص في عمق روحك الطاهرة ...
حد الموت ...
وحضنك يحييني بعد الموت ...
لأن إلتحام الأرواح هو الحياة ...
عثمان إبراهيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق